أخر إصدارات أوبنتو


السبت، ديسمبر 29، 2012

جوجل تطلق تقنية ضغط الفيديو (VP9)


جوجل تطلق تقنية ضغط الفيديو (VP9)

تتميز هذه التقنية أنها مجانية مقابل تقنية H.264.

جوجل تطلق تقنية ضغط الفيديو (VP9)

أطلقت “جوجل” الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال البرمجيات وخدمات الإنترنت الإصدار التاسع من تقنية ضغط الفيديو مفتوحة المصدر (VP9).
وحصرت الشركة دعم الإصدار التاسع (VP9) بالنسخة الخاصة بالمطورين فقط من متصفح الإنترنت التابع لها “كروم”، وقامت الشركة أيضًا بإضافة الدعم لتقنية ضغط الصوت الجديدة والتي تعرف باسم (Opus)، سعيًا منها في تحسين مستوى تدفق الصوت في مجالات الاتصالات والاستماع إلى الموسيقا عبر الإنترنت.
وأوضح أحد مطوري فريق جوجل كروم، بيتر بيفرلو أن تقنيتي (VP9) و (Opus) تستعملان في ترميز تدفق البيانات وتحويلها إلى صيغة مضغوطة ومن ثم فك هذا الترميز، لتمكين الاستخدام الفعال في ظروف سرعات الشبكات وسعات التخزين المحدودة.
وبحسب المطورين، يعطي إطلاق (VP9) جوجل الفرصة لتحسين أداء تقنيات تدفق الفيديو وتحسين الجوانب الأخرى التي كان يتفقر لها الإصدار السابق (VP8)، كما تشكل هذه التقنية عاملًا مهمًا في سعي جوجل لمنافسة تقنيات الضغط السائدة حاليًا، مثل تقنية H.264 التي تشكل هي الأخرى عامل جذب لصناعة الحوسبة والإلكترونيات بفضل الدعم الذي تقدمه مع أداء في الضغط أفضل تتمتع به.
يُشار إلى أن تقنيات الترميز هذه قد لا تلقى تفاصيل عملها اهتمامًا من قبل مجتمع مستخدمي الإنترنت، إلا أنها تعمل في الواقع على فتح الباب دائمًا لمناقشات حادة في أوساط المطورين الذي يفضلون تقنية H.264 التي تتميز بالملاءمة والجودة، مقابل أولئك الذين يفضلون التقنيات التي توفرها جوجل مجانًا.
يُذكر أن H.264 هي التقنية المستخدمة في مقاطع الفيديو الملتقطة بواسطة كاميرات الفيديو القياسية، وفي أٌقراص “بلو-راي”، وموقع مشاركة الفيديو “يوتيوب”، وغيرها الكثير، ولكن بالمقابل تضطر معظم المنظمات التي تستخدم هذه التقنية إلى دفع رسوم مادية للمجموعة التي تعرف باسم MPEG LA، والتي تعطي تراخيص استخدام براءات الاختراع المتعلقة بتقنية H.264 وذلك بالنيابة عن مالكيها.
وبالمقابل، سعت جوجل قبل إطلاق (VP9) إلى تحفيز الجميع على اعتماد مزيج من HTML5 مع تقنية (VP8)، والتي قامت بإنشائها بالأصل مؤسسة On2 Technologies، بدلًا عن H.264 في يوتيوب، كون تقنية (VP8) تتميز بأنها مجانية، ولكن باءت محاولاتها بالفشل. ويعود السبب في عدم ثقة المطورين بقدرة المتصفحات على ترميز مقاطع الفيديو التي تستخدم HTML5، في ظل الدعم الذي توفره متصفحات “إنترنت إكسبلورر” من مايكروسوفت، و”سفاري” من آبل، لتقنية H.264، مقابل الدعم الذي يقدمه متصفح “فايرفوكس” من مؤسسة موزيلا، و”أوبرا” لتقنية (VP8)، أما متصفح “كروم” فيدعم كلا التقنيتين.
تجدر الإشارة أيضًا إلى أن جوجل حاولت أن تحفز اعتماد (VP8) عندما تعهدت العام الماضي بإزالة دعم H.264 من متصفحها “كروم”، ولكنها تراجعت عن قرارها لاحقًا وأبقت على دعم التقنية، لتبقى في ركب بقية الأنظمة والمتصفحات التي تدعم H.264، مثل فايرفوكس، ونظام ويندوز 7، وويندوز 8 الجديد، وأنظمة التشغيل التابعة لآبل (OS X و iOS)، بالإضافة إلى نظام تشغيل الأجهزة المحمولة التابع لجوجل “أندرويد”.
يُذكر أن جوجل كانت قد استحوذت في 2010 على شركة On2 Technologies، وهي الشركة المطورة لتقنيتي (VP8) و (VP9) مقابل 123 مليون دولار، ثم سعت جوجل مع حلفائها إلى الجمع بين (VP8) وتقنية الترميز المجانية (Vorbis) لتشكيل تقنية خاصة بتدفق الفيديو، أطلق عليها اسم WebM.

جوجل تحذف أكثر من ملياري مشاهدة وهمية على يوتيوب


جوجل تحذف أكثر من ملياري مشاهدة وهمية على يوتيوب

جوجل تقوم بحذف 2 مليار مشاهدة وهمية
 من موقع يوتيوب لمخالفتها شروط الخدمة

جوجل تحذف أكثر من ملياري مشاهدة وهمية على يوتيوب


أشارت تقارير إلى أن شركة جوجل بدأت بحملة تنظيف واسعة داخل موقع يوتيوب لإزالة الملايين من المشاهدات الوهمية لبعض الفيديوهات الموجودة ضمن الخدمة.
وحسب موقع Daily Dot فإن جوجل قامت بإزالة حوالي 2 مليار مشاهدة وهمية من قنوات كبيرة تابعة لكلٍ من Sony/ BMG، Universal Music Group، و RCA Records، بعد تلقيها تقارير تفيد باستخدام هذه القنوات لتقنيات تعمل على جلب مشاهدات وهمية بأسلوب غير أخلاقي ويخالف سياسة جوجل المتّبعة داخل الموقع.
وكانت “مجموعة يونيفيرسال الموسيقية” هي أكبر الخاسرين، حيث فقدت ما يزيد عن 1 مليار مشاهدة ضمن قناتها. بينما جاء في المرتبة الثانية قناة Sony/ BMG بخسارة ما يزيد عن 850 مليون مشاهدة في يومٍ واحد. وبالمرتبة الثالثة قناة RCA Records التي خسرت حوالي 159 مليون مشاهدة. وتقول جوجل بأن هذه الشركات قد انتهكت شروط الخدمة والتي تمنع استخدام آليات زيادة المشاهدات الوهمية.
يُذكر أن هناك العديد من الخدمات المنتشرة مؤخرًا والتي تهدف لزيادة عدد متابعين قنوات يوتيوب أو عدد مشاهدين فيديو محدد، والتي يمكن لأي مستخدم طلبها بمبالغ زهيدة والحصول على هذه الزيارات الوهمية التي قد تكون دون أي فائدة في حال قامت جوجل بحذفها بسبب مخالفة الشروط.

إل جي تعتزم الكشف عن ثلاثة أجهزة بشاشات عالية التحديد


إل جي تعتزم الكشف عن ثلاثة أجهزة بشاشات عالية التحديد



تخطط شركة إل جي الكورية
للكشف عن ثلاثة أجهزة جديدة بنظام أندرويد ضمن معرض CES 2013

إل جي تعتزم الكشف عن ثلاثة أجهزة بشاشات عالية التحديد





تعتزم شركة إل جي الكورية الكشف عن ثلاثة أجهزة جديدة بنظام أندرويد تحمل جميعها شاشات عالية التحديد، وبقياسات مختلفة. وذلك ضمن معرض CES 2013 الذي سينعقد الشهر القادم.
الجهاز الأول يحمل شاشة عالية التحديد Full HD ويندرج تحت تصنيف (الهاتف اللوحي) Phablet بشاشة من قياس 5.5 إنش وبدقة 1200×1920 بيكسل، بكثافة 403 بيكسل في الإنش.
كما ستعلن الشركة أيضًا عن هاتف أصغر حجمًا بشاشة من قياس 4.7 إنش تتميز بحواف نحيفة لا تتجاوز ميليمتر واحد، لم يتم تحديد دقة هذه الشاشة لكنها قد تكون مماثلة لشاشة نيكسوس 4 على أقل تقدير.
أما الجهاز الثالث فهو عبارة عن حاسب لوحي بقياس 7 إنش، بدقة 1200×1920 أيضًا وبكثافة 324 بيكسل في الإنش مما سيجعل منه الحاسب اللوحي ذو الشاشة الأعلى دقة على الإطلاق بالنسبة للحواسب ذات قياس 7 إنش.
يُذكر أن إل جي قد حققت نتائجًا مالية جيدة مقارنةً بنتائجها السيئة في العام الماضي، كما أن تعاونها مع جوجل في إنتاج هاتف نيكسوس 4 ساهم في الرفع من مبيعاتها بشكل كبير، رغم تعثّرها في تلبية الطلب المرتفع على الجهاز في السوق.






الهواتف الذكية قد تصبح مفاتيحًا للسيارات عام 2015


الهواتف الذكية قد تصبح مفاتيحًا للسيارات عام 2015

تتوقع شركة هيونداي
 أن تصبح الهواتف الذكية أداةً يمكن التحكم من خلالها بالعديد من أجزاء السيارات

الهواتف الذكية قد تصبح مفاتيحًا للسيارات عام 2015


تتوقع شركة هيونداي الكورية للسيارات بأنه عند حلول عام 2015 سيتمكن الأشخاص من فتح أبواب سياراتهم وتشغيل المحرك باستخدام الهاتف الذكي الخاص بهم فقط، ولن يكونوا بحاجة إلى مفاتيح بعد ذلك.
كما أنه سيتمكن المستخدم من تشغيل الموسيقى المفضلة لديه داخل السيارة والاختيار بين المحطات الإذاعية بسلاسة. كما يمكن التحكم بالمقعد والمرآة وتخصيصها لتتغير بشكلٍ تلقائي اعتمادًا على الشخص الذي يجلس داخل السيارة مع هاتفه المحمول. والأهم من كل ذلك هو إمكانية شحن بطارية الهاتف لاسلكيًا عند وضع الهاتف داخل السيارة في المكان المخصص، وفقًا لشركة هيونداي.
وأشار “Allan Rushforth” المدير التنفيذي لشركة هيونداي موتور في أوروبا، بأن الشركة ستكون قادرة على تسخير جميع الوظائف المذكورة ضمن هاتف ذكي واحد، ليتم دمجها بسلاسة مع الاستخدام اليومي للسيارة.
يُذكر أن شركة تويوتا للسيارات قد كشفت مؤخرًا عن سيارتها الجديدة “Toyota Avalon Limited” للعام 2013، والتي ستكون أول سيارة في العالم تدعم معيار Qi للشحن اللاسلكي.