أخر إصدارات أوبنتو


الخميس، ديسمبر 13، 2012

فيسبوك يُحسِّن من إعدادات الخصوصية


                         فيسبوك يُحسِّن من إعدادات الخصوصية

أعلن فيسبوك عن تعديلات في سياسة الخصوصية
من خلال إدخال ميزات جديدة تمكن المستخدمين من التحكم بحساباتهم.


فيسبوك يُحسِّن من إعدادات الخصوصية

أعلن موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” اليوم عن تعديلات في سياسة الخصوصية، وصفت بالهامة والجوهرية، بالإضافة إلى إدخال بعض الميزات والطرق التي توضح وتبسط كيفية تحكم المستخدمين بحساباتهم.
وتتضمن التعديلات، التي سيتم طرحها للمستخدمين في وقت لاحق خلال الأسابيع القليلة القادمة، أداةً جديدةً وظيفتها تمكينهم من حذف جميع صورهم الموجودة على الموقع، بالإضافة إلى أداة أخرى تمكنهم من معرفة ما يستطيع المستخدمون الآخرون رؤيته – أو عدم رؤيته – من صفحاتهم الشخصية.
بالإضافة إلى ذلك، ستعطي التعديلات الجديدة المستخدمين القدرة على التحكم بالتطبيقات، التي تم تمكينها في حساباتهم على الموقع، عن طرق اكتساب القدرة على منح إذن الوصول لبعض طلبات الوصول من تلك التطبيقات أو رفض بعضها الأخر.
وقالت شركة فيسبوك، أنه تم تصميم التعديلات الجديدة بغية مساعدة المستخدمين على التحكم بحساباتهم بشكل أفضل، وقالت أيضًا، أنها تتفهم معنى أن المعلومات التي يقوم المستخدمون بنشرها على حساباتهم قد يراها مليار مستخدم آخر متواجدين على الشبكة.
وقال مدير تطوير البرمجيات في فيسبوك، سام ليسن، أن الشركة تؤمن على نحو لا يقبل الشك أن بعض المفاجآت والمواقف التي يتعرض لها المستخدمون قد تضعهم في مواقف لا يحسدون عليها.
وأضاف ليسن، بأن الشركة تؤكد باستمرار عن توفيرها لأدوات الخصوصية المناسبة، بعد الاعتراضات التي تقدم بها دعاة حماية الخصوصية على الإنترنت ضد فيسبوك، واعترف، بأن هذه الأدوات لم تكن جلية كفاية للمستخدمين، لذا قام ليسن باستعراض بعض التعديلات والتحديثات ومقارنتها مع ما هو موجود حاليًا:
أداة “الطلب والحذف” للصور
قال ليسن أن لدى مستخدمي فيسبوك حاليًا القدرة على ضبط إعدادات الخصوصية بحيث يقوم الموقع بسؤالهم عند قيام أحدهم بالإشارة إليهم في صورة ما، أما الآن فقد صار لدى المستخدمين القدرة على طلب حذف الصور من الموقع كليًا، وإعطاء المستخدم المُستقبِل لطلب الموافقة على الإشارة إليه في صورة ما، القدرة على حذفها بنقرة واحدة. بالإضافة إلى إمكانية اختيار السبب الذي استدعى طلب الحذف، دون الحاجة إلى وضع المستخدم في موقف محرج مع مُرسِل طلب الإشارة.
أذونات للتطبيقات أكثر خصوصية
أشار ليسن إلى أن الطريقة التي تنتهجها فيسبوك حاليًا في المصادقة على التطبيقات قد تبدو مخيفة أحيانًا للمستخدمين، على حد وصفه، إذ تقوم بسرد قائمة بالأذونات، من قبيل سؤاله عن الأشياء التي يفضل المستخدم للتطبيق بالوصول إليها، كقائمة الأصدقاء ومنشورات اليوميات.
لذا أوضح ليسن أن التعديلات الجديدة ستقوم مبدئيًا بإعطاء التطبيقات أذونات أساسية، على أن يقوم المستخدم بالمصادقة على الاختيارات الأخرى لاحقًا، كطلبات وصول محددة. وأضاف بأن ليس كل التطبيقات ستخضع لهذه السياسة، ولكن في معظمها، ماعدا الألعاب.
اختصارات الخصوصية
قال ليسن أن كثيرًا من الشكاوى المتكررة التي تردهم من دعاة حماية الخصوصية، هي عدم وضوح خيارات الخصوصية في نظر المستخدم العادي، بل والمربكة أحيانًا للمستخدمين الأكثر دراية وخبرة. لذا أعقب قائلًا، بأن التعديلات الجديدة على سياسة الخصوصية ستتضمن إضافة إيقونة للخصوصية على شريط فيسبوك الأزرق العلوي تنقل المستخدم إلى صفحة تضم شرحًا لأكثر الطرق استخدامًا للتحكم في الخصوصية من قبيل (“من يستطيع الإطلاع على أشيائي؟” و “من يستطيع الاتصال بي؟” و “كيف لي أن أمنع أحدهم من إزعاجي؟”). وأضاف ليسن، أن محتوى مركز المساعدة للخصوصية سيكون مبسطًا، وسيتضمن الأدوات التي توفرها أقسام  خصوصية الموقع وأمان الموقع، معًا في مكانٍ واحد.
سجل النشاطات المُوسَّع
أشار ليسن إلى أن فيسبوك قامت العام الماضي بطرح “سجل النشاطات” الذي وظيفته تمكين المستخدمين من إدارة المعلومات التي تظهر للآخرين على صفحة اليوميات الخاصة بهم، ثم أضاف قائلًا، بأن النسخة الجديد من سجل النشاطات ستتضمن أدوات جديدة للتصفح، مهمتها تمكين المستخدمين من رؤية الصور، وتحديثات الحالة، والمنشورات، التي قد تُحذف من صفحة اليوميات ولكن تبقى موجودة على الموقع ويراها الآخرون.
وقال ليسن، أن فيسبوك ستقوم ضمن التعديلات الجديدة على إلغاء أداة الخصوصية التي تمكن من المستخدمين من التحكم بمدى قدرة الآخرين على إيجادهم على الموقع، ولكن بالمقابل ستعمل على إضافة مزايا جديدة تسمح بالقيام بنفس المهمة بطريقة أفضل.







آبل تتيح شراء واستئجار الأفلام في المنطقة العربية


آبل تتيح شراء واستئجار الأفلام في المنطقة العربية

بعد تحديث وتوسيع متجر "آيتونز" الأسبوع الماضي
وتفعيله في 56 دولة جديدة حول العالم من بينها دول عربية.

آبل تتيح شراء واستئجار الأفلام في المنطقة العربية

قامت “آبل” الشركة الأمريكية المتخصصة في صناعة وتطوير البرمجيات والإلكترونيات، بتوسيع متجر “آيتونز” لتضيف إمكانية شراء أو استئجار الأفلام في العديد من الدول حول العالم.
وقد أصبح بمقدور المستخدمين في 42 بلدًا جديدًا، شراء أو استئجار الأفلام، بعد أن قامت آبل بتوفيره في بعض الدول الأسبوع الماضي، لتغطي الدول الجديدة في أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبعض الدول الآسيوية.
يُذكر أن الأفلام المتوفرة في بعض الدول التي تمت إضافتها اليوم، هي من إنتاج ديزني، وسوني، وشركات الإنتاج التابعة لها، في حين لا تتوفر في بعض الدول الأخرى أي إمكانية لاستئجار الأفلام أو الأفلام ذات الدقة العالية HD.
وتشمل قائمة الدول الجديدة، روسيا البيضاء، ومولدوفا، وروسيا، وتركيا، وأوكرانيا في القارة الأوروبية. والبحرين، ومصر، وغانا، والهند، والأردن، ولبنان، وموزمبيق، والنجير، ونيجيريا، وعمان، والأردن، والمملكة العربية السعودية، وجنوب أفريقيا، والإمارات العربية المتحدة، عن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي آسيا، أضافت الشركة، أندونيسيا، وطاجكستان، وتركمانستان، ومنغوليا، ومجموعة جزر ميكرونيزيا. بالإضافة إلى دول منطقة أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي.
وكانت “آبل” قد أعلنت الأسبوع الماضي عن توسيع متجر “آيتونز” وتفعيله في أكثر من 56 دولة جديدة حول العالم من بينها العديد من الدول العربية، وقالت آبل في بيان لها نشرته على موقعها الرسمي أنه بات بإمكان عملاء الشركة في الدول التي تمت إضافتها حديثًا الاختيار بين العديد من ألبومات الفنانين المحليين بالإضافة إلى الفنانين العالميين، وشراء وتحميل أكثر من 20 مليون أغنية متوفرة في المتجر.
يُذكر أن آبل قامت بداية الشهر الجاري بإصدار تحديث لتطبيق آيتونز، وأضافت العديد من الميزات إلى الإصدار الحادي عشر من تطبيقها “آيتونز” وهو أكبر تحديث للبرنامج منذ إطلاقه، حيث تمت إعادة تصميمه، وإضافة إمكانية مشاركة التطبيقات على شبكات التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، مع تقديم اندماج أفضل مع خدمة التخزين السحابي iCloud.

تويتر تطلق نسخة الأجهزة المحمولة بالعربية والفارسية


تويتر تطلق نسخة الأجهزة المحمولة بالعربية والفارسية


بعد أشهر من إطلاق نسخة الويب باللغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار،
 تويتر تطلق نسخة الأجهزة المحمولة بالعربية


تويتر تطلق نسخة الأجهزة المحمولة بالعربية والفارسية



أعلن موقع التدوين المصغر “تويتر” عن توفر صفحة الموقع على الأجهزة المحمولة باللغتين العربية والفارسية.
وقال الناطق الرسمي باسم “تويتر”، أنه يتقدم بالشكر والامتنان لفريق المتطوعين الذين ساهموا في مشروع ترجمة الصفحة إلى هاتين اللغتين، وقال أيضًا أن الموقع قام قبل أسابيع بإضافة صفحة دعم للغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار في مركز تويتر للترجمة، خاصة بالأجهزة المحمولة للنطاق “mobile.twitter.com”، وأضاف قائلًا، أن هؤلاء المتطوعين بذلوا جهدهم لإكمال مشروع ترجمة الصفحة على الأجهزة المحمولة إلى العربية والفارسية، وقال أيضًا أن تويتر ستعمل على دعم المزيد من اللغات في وقت لاحق.
يُذكر أن نسخة الويب لموقع التدوين المصغر متوفرة باللغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار، كالعربية والعبرية والفارسية والأردية، منذ آذار (مارس) الماضي، حيث ساهم حينئذ فريق ضم 13,000 متطوعًا لإطلاق الموقع بتلك اللغات.
تجدر الإشارة إلى أن نسخة الويب من تويتر تتوفر بـ 33 لغة، لا تزال ثلاث منها في نسختها التجريبية، هي التشيكية والكاتالونية والباسيكة.




جوجل تنشر تقريرها حول أبرز عمليات البحث للعام 2012


جوجل تنشر تقريرها حول أبرز عمليات البحث للعام 2012


قامت جوجل بتحليل مايزيد عن تريليون طلب بحث وبـ 146 لغة
للحصول على القائمة السنوية للعام 2012.


جوجل تنشر تقريرها حول أبرز عمليات البحث للعام 2012


كشفت “جوجل” الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال البرمجيات وخدمات الإنترنت، عن تقريرها السنوي للعام 2012 والمتعلق بعبارات البحث الأكثر رواجًا في محرك البحث التابع لها “Google.com”.
وقالت جوجل أن عام 2012 شهد أحداثًا بارزة، سواء كانت مباريات رياضية عالمية أو انتخابات تاريخية وأحداث سياسية، وغير ذلك. وقالت جوجل أن تقريرها السنوي -والذي تُطلق عليه إسم “تسايتغايست” Zeigeist، هو نتاج تحليل ما يزيد عن تريليون طلب بحث وبـ 146 لغة مختلفة.
وقامت الشركة بتصنيف قائمة النتائج بحسب البلدان، ويتضمن كل بلد قائمة بفئات عمليات البحث الأكثر رواجًا كالصور، والرياضيين، والأحداث، والشخصيات، والبرامج التلفزيونية، وغيرها.
أما عن فئة عمليات البحث على المستوى العالمي، احتلت الفنانة الأمريكية التي توفيت في شباط (فبراير) الماضي، ويتني هيوستن Whiteny Houston، المرتبة الأولى كأكثر الكلمات بحثًا، تلتها، الأغنية الكورية “Gangnam Style” التي حطمت رقمًا قياسيًا من حيث عدد المشاهدات على موقع مشاركة الفيديو التابع لجوجل “يوتيوب”، واحتل المركز الثالث إعصار “ساندي” الذي ضرب السواحل الشرقية للولايات المتحدة الأمريكية في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.
أما عن أكثر عمليات البحث في المنطقة العربية، فقد شملت الدراسة كلًّا من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، فاحتل البحث عن “نتائج الطلاب” المرتبة الأولى في السعودية، بينما جاءت “التأمينات” في المرتبة الثانية و”عرب آيدول” في المرتبة الثالثة.
أما في الإمارات فقد احتلت أغنية “Gangnam Style” المرتبة الأولى في عمليات البحث، تلاها البحث عن جهاز آبل “آيباد 3″، ثم الألعاب الأولمبية. وفي مصر احتلت “أحداث بورسعيد” الترتيب الأول في عمليات البحث التي قام بها المصريون، وجاءت “اللجنة العليا للانتخابات” في الترتيب الثاني، ومن ثم البحث عن “تنسيق الجامعات 2012″ في الترتيب الثالث.
هذا ويُعتبر تقرير Zeitgeist نهاية العام نموذجًا مصغرًا لطلبات ومؤشرات البحث التي تجدها جوجل مثيرة للاهتمام في هذا العام. والتي يمكن من خلالها الحصول على أكبر قدر من عبارات البحث على المستويين العالمي والإقليمي خلال العام.
وقالت جوجل أن الدارسة التي أجرتها شملت مجموعة تزيد عن تريليون عملية بحث تم إدخالها في محرك جوجل هذا العام. واستخدمت لاستخراجها بيانات من مصادر متعددة، من بينها مؤشرات Google وأدوات البيانات الداخلية. كما قامت بإجراء تصفية للمحتوى غير المرغوب به وطلبات البحث المكررة من أجل إنشاء قوائم تعكس روح عام 2012 بأفضل طريقة ممكنة، على حد قول الشركة.
وحثت جوجل المستخدمين على زيارة موقع الدارسة للإطلاع على كامل التقرير بالإضافة إلى مشاهدة مقطع الفيديو الذي يستعرض أبرز أحداث العام 2012.








سوني تطلق هاتف “إكسبيريا تي إكس” في المنطقة


سوني تطلق هاتف “إكسبيريا تي إكس” في المنطقة

يتيح الجهاز الجديد، بحسب الشركة،
 للمستخدمين تصفح ومشاركة الصورة ومقاطع الفيديو، بالإضافة إلى الكاميرا القوية.

سوني تطلق هاتف 'إكسبيريا تي إكس' في المنطقة



أعلنت “سوني” الشركة اليابانية المتخصصة في صناعة الإلكترونيات، عن إطلاق جهاز الهاتف الذكي الجديد “إكسبيريا تي إكس” (Xperia TX) في منطقة الشرق الأوسط.
وقالت الشركة أن هذا الهاتف، الذي يتمتع بمواصفات فائقة، على حد قولها، سيكون آخر طراز من هذه السلسلة التي سيتم إطلاقها في المنطقة خلال عام 2012.
وأضافت سوني أن هاتف Xperia TX، الذي يعمل بنظام التشغيل “أندرويد” من جوجل، يتمتع بأفضل قدرات العرض عالية الوضوح (HD). وأنه يتمتع بكاميرا سوني HD بدقة 13 ميجابكسل وجودة تسجيل فيديو 1080 بكسل كامل الوضوح، ما يتيح للمستخدمين، بحسب الشركة، التقاط ما يريدون بأدق التفاصيل. كما يمكن للكاميرا الانتقال من وضع السكون إلى وضع التقاط الصورة بسرعة تتجاوز ثانية واحدة بقليل.
هذا ويتضمن الجهاز شاشة لمسية مقاسها 4.6 بوصة ومزودة بمحرك Mobile BRAVIA Engine. وبالإضافة إلى ذلك، تتيح تقنية xLoud من سوني الاستمتاع بمحتوى صوتي فائق النقاء.
وفي هذه المناسبة، قال سبيريدون جوستيس، مدير التسويق لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة سوني للاتصالات المتنقلة، بأن هاتف “إكسبيريا تي إكس” الذكي الجديد يتميز بمواصفات فائقة وتصميم أنيق يجذب الانتباه، ليوفر للمستخدمين، على حد وصفه، تجربة تفاعلية قل مثيلها في عالم الهواتف الذكية. ومن خلال الكاميرا سريعة الالتقاط بجودة HD.
وأضاف جوستيس، بأنه وسواء كان الأمر يتعلق بمشاركة صورة أو أغنية أو مقطع فيديو، تتيح تقنية التواصل قريب المدى (NFC) لمستخدمي هاتف Xperia TX تبادل المحتوى مع الآخرين بسهولة كبيرة بمجرد تمريره بالقرب من الجهاز الآخر الذي يرغبون بمشاركة المحتوى معه. وبمجرد إجراء تلامس بين هاتف Xperia TX وقطعة “إكسبيريا سمارت تاج” (Xperia SmartTag) التي تدعم تقنية NFC، يمكن للمستخدمين فتح التطبيقات بسهولة أيضًا.
وإلى جانب ذلك، يمكن للمستخدمين، بحسب الشركة، توصيل هاتف Xperia TX بجهاز التلفزيون من خلال منفذ MHL ليستمتعوا بالمحتوى المفضل لديهم على الشاشة كبيرة الحجم. ويعمل الهاتف بمعالج مزدوج النواة بسرعة 1.5 جيجاهرتز، كما أنه متوافق مع ألعاب “بلايستيشن” (PlayStation certified)، ما يجعل منه منصة مثالية لعشاق الألعاب والترفيه.
هذا وستعمل سوني على توفير الهاتف الذكي Xperia TX في كافة متاجر الإلكترونيات الكبرى اعتبارًا من بداية شهر يناير 2013.