نوكيا تطلق تحديث “ويندوز فون 7.8″ رسميًا

يشمل التحديث العديد من أجهزة لوميا بما فيها 510، 610، 710، 800، ولوميا 900

أعلنت شركة نوكيا اليوم عبر موقعها الرسمي عن إطلاق التحديث الجديد لنظام تشغيل “ويندوز فون” وهو “ويندوز فون 7.8″، وذلك للعديد من أجهزة لوميا بما فيها 510، 610، 710، 800، ولوميا 900.

وعلى الرغم من أن أصحاب هذه الهواتف لن يتمكنو من تجربة “ويندوز فون 8″، إلّا أنه في الحقيقة سيحصلون على العديد من الميزات المشابهة لتلك الموجودة في الإصدار الثامن من “ويندوز فون”.

ويأتي التحديث الجديد بمجموعة من المزايا الجديدة، مثل القدرة على تغيير حجم الأيقونات اللوحية، بالإضافة إلى شاشة بداية شبيهة بالشاشة الموجود في الإصدار الثامن، كما يأتي “ويندوز فون 7.8″ مع العديد من السمات والألوان التي تم جلبها من “ويندوز فون 8″، ومع شاشة قفل مدمجة بمحرك البحث “بينج” التابع لمايكروسوفت.

وسيبدأ التحديث بالوصول إلى مستخدمي هواتف لوميا خلال الأيام والأسابيع القليلة القادمة، وستصل رسالة تنبيه بوجود تحديث جديد، ومن ثم يتوجب على المستخدم توصيل الهاتف على الحاسب باستخدام برنامج Zune مع نظام تشغيل ويندوز، وبرنامج Windows Phone app لنظام تشغيل ماك، وبعد ذلك يتم اتباع التعليمات الموضّحة على الشاشة حتى اتمام العملية.

شركة RIM تغيّر اسمها رسمياً إلى “بلاك بيري”

أعلنت شركة “ريسيرش إن موشن” الكندية (RIM) عن تغيير اسم الشركة إلى اسم علامتها التجارية “بلاك بيري” BlackBerry، وذلك في مؤتمرها الذي انتهى قبل قليل، والمخصص لإطلاق الجيل الجديد من هواتف “بلاك بيري” بنظام “بلاك بيري 10″.

وقال “ثورستن هاينز” المدير التنفيذي لشركة “بلاك بيري” -RIM سابقاً- خلال المؤتمر الصحفي “علامة تجارية واحدة، وعد واحد” وذلك في إشارة إلى تحول الشركة لتصبح بنفس اسم علامة الهواتف الذكية الشهيرة الخاصة بها.

وتابع “هاينز” كلمته حول الاسم الجديد للشركة “لقد قمنا بتحوّل تام للشركة، والآن أريد أن أخبر كل عملائنا بأنهم سيستخدمون بلاك بيري وسيخدمهم موظفون لدى بلاك بيري والمستثمرون في اسهمنا سيملكون أسهم في بلاك بيري”.

وسيتغير الرمز الخاص بشركة RIM في بورصة ناسداك “NASDAQ” بعد تغيير الاسم إلى “بلاك بيري” حيث سيتحول إلى “BBRY”.

وكانت “بلاك بيري” كشفت خلال المؤتمر عن هاتفيها الجديدين وهما “بلاك بيري Z10 ” بشاشة لمسية بالكامل و”بلاك بيري Q10″ بشاشة لمسية ولوحة مفاتيح QWERTY والهاتفين يعملان بنظام تشغيل “بلاك بيري 10″ المحدث بالكامل.

“بلاك بيري” تكشف رسميًا عن هاتفي Z10 و Q10

تم الكشف رسميًا عن هاتفي BlackBerry Z10 و BlackBerry Q10

كشفت شركة “بلاك بيري” -”ريم” RIM سابقًا- قبل قليل عن هاتفيها الجديدين Z10 و Q10، وذلك أثناء المؤتمر المقام حاليًا في عدة دول حول العالم.

الهاتف الأول الجديد والذي يحمل اسم BlackBerry Z10 والذي يأتي بشاشة لمسية كاملة بقياس 4.2 إنش وبكثافة 356 PPI (بيكسل كل إنش)، وهو لا يختلف عن الشائعات والتسريبات التي تتالت خلال الأشهر والأسابيع الماضية من حيث الشكل.

أما الهاتف الثاني والذي يحمل اسم BlackBerry Q10 فهو يأتي بلوحة مفاتيح صلبة QWERTY وبشاشة لمسية، وهو ما أشيع سابقًا تحت اسم X10.

وقد تم استعراض نظام التشغيل الجديد “بلاك بيري 10″ عن طريق هذين الهاتفين، حيث بدأ استعراض ميزة “Flow” على هاتف Z10، وهذه الخدمة تعتمد على أسلوب الإيماءات gestures ليسهّل امكانية تعدد المهام بين التطبيقات. ومن ثم تم تجربة ميزة تدعى “BlackBerry Hub” وكذلك ميزة “BlackBerry Balance” وبلاك بيري مسنجر الذي يسمح بإجراء محادثات الفيديو ويقدم إمكانية مشاركة شاشة الهاتف مع الطرف الآخر.

وتم تجربة خدمة جديدة “BlackBerry Remember” والتي تسمح بجمع المحتوى في مكانٍ واحد يسهل الوصول إليه، سواءً كانت صفحات إنترنت أم بريد إلكتروني وما إلى ذلك. وكذلك تجربة الكاميرا وخصائصها الجديدة، بالإضافة إلى محرر الصور الذي أصبح أكثر سهولة.

أما بالنسبة لأوقات التوفّر في الأسواق، فقد تم الحديث عن هاتف Z10 فقط، حيث سيتوفر في المملكة المتحدة يوم غد، الخميس، وبالنسبة لكندا في 5 فبراير، أما بالنسبة للإمارات العربية المتحدة سيكون متاحًا في 10 فبراير القادم.

وفيما يتعلق بالأسعار، فإنها ستختلف حسب مدّة العقد، ولكن سيكلف هاتف Z10 حوالي 150 دولار مع عقد لمدة ثلاث سنوات في كندا. أما بالنسبة للنسخة المفتوحة لم يتم تحديد سعرها حتى الآن. هذا وقد أعلنت شركة “اتصالات” ببدء تلقي الطلب المسبق لشراء الهاتف الذكي BlackBerry Z10 اعتبارًا من يوم غد، الخميس، وبسعر 2599 درهم إماراتي.

كما ستعمل البوابة العربية للأخبار التقنية على توفير كافة التفاصيل المهمة فيما يتعلق بنظام تشغيل “بلاك بيري 10″ والأجهزة الجديدة من شركة “بلاك بيري” خلال الساعات القادمة.

آبل تفقد لقبها كأكبر شركة قيمةً في العالم

انتزعت شركة النفط الأمريكية “إكسون موبيل كورب” لقب أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية من نظيرتها الأمريكية العاملة في مجال الإلكترونيات “آبل”.

وتسبب تراجع سهم “آبل” الأمريكية نتيجة لقلق المستثمرين من إمكانية نمو الشركة واستمرار الأرباح القياسية في فقدان الشركة للقب الذي دام لمدة 12 شهر تقريباً.

وتراجع سهم الشركة الأمريكية بنسبة 18% خلال العام الحالي وبنسبة 37% منذ وصوله إلى أعلى مستوياته في الربع الثالث للعام الماضي، لتفقد “آبل” جزءاً كبيراً من قيمتها السوقية.

ووصلت القيمة السوقية لشركة “آبل” إلى 412 مليار دولار مقابل 417 مليار دولار هي قيمة شركة “إكسون موبيل كورب” للنفط حالياً.

وكانت قيمة “آبل” السوقية سجلت رقماً قياسياً عندما وصلت إلى 622 مليار دولار أمريكي في أغسطس الماضي مما جعلها الشركة الأعلى قيمة مالية في التاريخ وقتها.

ويعكس التراجع الكبير في قيمة الشركة الأمريكية مدى فقدان الثقة في الشركة التي بدأت تصلها تحذيرات بضرورة تغيير سياستها والبدء في دخول سوق المنتجات منخفضة التكلفة وهو الامر الذي رضخت له الشركة مبدئياً بطرح “آيباد ميني”.

إطلاق لغة برمجة عربية تدعى “قلب”

يستطيع المُستخدم كتابة تعليماته باللغة العربية لتتنفذ أمامه مُباشرةً

أطلق المُبرمج رمزي ناصر مؤخراً لغة برمجة عربية تحمل اسم “قلب”، وذلك خلال المؤتمر السنوي لمركز Eyebeam’s في مدينة نيويورك الأمريكية الذي يُقام بين 17 – 26 من شهر يناير الجاري.

وبعدما كانت عملية البرمجة تعتمد على تعليمات باللغة الإنكليزية، تمكن رمزي من كسر هذه القاعدة، حيث يستطيع المُستخدم كتابة تعليماته باللغة العربية لتتنفذ أمامه مُباشرةً. وتتميز لغة البرمجة الجديدة بمجموعة من الخوارزميات مثل خوارزمية حساب عدد فيبوناتشي، وفيبوناتشي هي مُتتالية تبدأ بـالأرقام 0,1,1 وتنتج الأرقام فيها عن طريق جمع آخر رقمين معاً، إضافةً إلى خوارزمية لعبة الحياة.

وقال ناصر رمزي مُبرمج اللغة، إن كتابة البرامج بإستخدام اللغة العربية كانت مهمة صعبة، خصوصاً مع المشاكل التي تحدث لمُحررات الأكواد عند التعامل مع اللغة العربية، وهو مادفعه لكتابة كل الأدوات من جديد لكي يتجنّب وقوع مشاكل التوافقية مع اللغة العربية.

ويُمكن للمستخدم تجربة اللغة من خلال المُفسّر المبني بواسطة لغة جافاسكريبت، والمُساهمة باللغة من خلال الدخول إلى الموقع الرسمي قلب-لغة-برمجة.com

الجدير بالذكر أن لُغة قلب لا تُعد الأولى من نوعها بين لُغات البرمجة العربية، حيث سبقتها لٌغة عُرفت باسم جيم من تطوير الدكتور السوري محمد عمّار السلكة.

إنتل تدخل عالم الهواتف الذكية من أفريقيا عبر “Yolo”

دخلت شركة “إنتل” عالم إنتاج الهواتف الذكية بعد كشفها عن هاتفها الجديد “Yolo”، وهو الهاتف الذكي الذي تم طرحه في السوق الأفريقي بداية من كينيا.

ويأتي الهاتف بالتعاون ما بين “إنتل” وشركة الاتصالات الأفريقية “Safaricom”، وهو هاتف يقع في فئة الهواتف منخفضة التكلفة حيث يبلغ سعر الهاتف 125 دولار أمريكي.

ويملك الهاتف الجديد “Yolo” شاشة بقياس 3.5 بوصة، وينبض بداخله معالج “إنتل” Atom Z2420 بسرعة 1.2 جيجاهرتز مدعوم بذاكرة عشوائية “RAM” سعة 512 ميجابايت.

ودعمت “إنتل” هاتفها الذكي الجديد بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل وذاكرة داخلية سعة 4 جيجابايت مع ميزة زيادة السعة عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع “MicroSD”.

ويعتمد الهاتف “Yolo” على نسخة من نظام التشغيل جوجل أندرويد 4.0.4 والمعروف رمزياً بإسم “أيس كريم ساندويتش”.

ولم تكشف “إنتل” عن أي إمكانية لطرح الهاتف في أسواق إفريقية أخرى إلا أن نجاح الهاتف في السوق الكيني قد يحفز الشركة الأمريكية لإنتاج هواتف منخفضة التكلفة تناسب الأسواق الأفريقية.

باناسونيك تطرح مصدراً محمولاً للطاقة لإنقاذ الهواتف الذكية والحواسيب والأجهزة المحمولة

باناسونيك تطرح مصدراً محمولاً للطاقة

 لإنقاذ الهواتف الذكية والحواسيب والأجهزة المحمولة

كشفت شركة “باناسونيك الشرق الأوسط وإفريقيا للتسويق” اليوم عن سلسلة جديدة من مصادر الطاقة المحمولة، لتمكين المستهلكين من البقاء على اتصال دائماً من خلال إنقاذ هواتفهم الذكية وأجهزة الحاسوب المحمولة إذا ما تعرّضت بطارياتها لنفاد الشحن.

 وتتسم مصادر الطاقة المحمولة الجديدة بسهولة الاستخدام وبالحجم المدمج، وتتيح، أثناء التنقل وأينما كان، شحن الهواتف الذكية مثل آيفون وبلاكبيري وجالاكسي، والأجهزة اللوحية مثل آيباد، والكاميرات الرقمية مثل لوميكس، وأجهزة اللعب المحمولة مثل “بي إس بي”، وأجهزة تشغيل الموسيقى المحمولة مثل آيبود، ما يمنع فقدان شحن البطارية أثناء التنقل أو السفر أو المشاركة في فعاليات ومهرجانات ومعارض بعيداً عن المكتب.

 ويعطي الطراز QE-QL301، وهو الأعلى قدرة في السلسلة الجديدة من مصادر الطاقة المحمولة، طاقة تكفي لشحن الهاتف الذكي أربع مرات، وهو ضعف القدرة التي يتيحها مصدر الطاقة الحالي من باناسونيك. ويمكن استخدام مصدر الطاقة الجديد القابل لإعادة الشحن لما يصل إلى 500 مرة.

 أما الطراز QL-201 فهو مخصّص لكثيري الاستخدام، إذ بوسعه شحن بطارية هاتف ذكي قدرتها 1400 ملي أمبير ساعة، مرتين.

 وتتيح مصادر الطاقة الجديدة شحن جهازين محمولين في الوقت نفسه، كهاتف وحاسوب لوحي على سبيل المثال. ويخدم الطراز QL-101 احتياجات المستخدمين الخفيفة، إذ يمكنه شحن بطارية هاتف ذكي قدرتها 1400 ملي أمبير ساعة مرة واحدة. وهذا الطراز سهل الحمل ويأتي بوصلة USB قابلة للسحب. أما الطراز QL-102 فهو يناسب احتياجات المستخدمين المتباعدة، إذ يمكنه شحن بطارية هاتف ذكي قدرتها 1400 ملي أمبير ساعة شحناً جزئياً بنسبة 60 بالمائة.

 يتم شحن بطاريات الخاصة بمصدر الطاقة الجديد من خلال قابس كهربائي يعمل بالتيار المتناوب ويتصل بوصلة USB، ويشتمل على مخارج USB لشحن الأجهزة المحمولة ويأتي بملحق لوصلة Micro USB، وهو يتوافق مع معظم الأجهزة الإلكترونية.

 وقال هياشي نوريوكي، مدير إدارة حلول الأنظمة لدى باناسونيك بمناسبة طرح السلسلة الجديدة من مصادر الطاقة المحمولة: “شهدت سوق الهواتف الذكية تطورات واسعة ونمت نمواً كبيراً خلال السنوات القليلة الماضية، وهي سوق رائجة متطلّبة، لذا فقد صاحب هذه الزيادة مخاوف متزايدة بين المستخدمين حيال عمر البطارية، وهو ما حدا بسوق المصادر المساعدة للطاقة إلى أن تتوسّع توسعاً سريعاً، برز معه اهتمام خاص بمصادر الطاقة القابلة لإعادة الشحن. وهنا يأتي مصدر الطاقة المحمول من باناسونيك ليقدّم حلاً مثالياً لإطالة عمر البطارية، مع تمكين المستهلكين من التمتع بمنافع سهولة الحمل والتوافق مع الأجهزة والاستخدام المريح في جميع الأوقات”.

 وأضاف نوريوكي: “تتسم حزم مصادر الطاقة المحمولة الجديدة بكونها اقتصادية وذات أثر بيئي منخفض إذ يمكن تكرار استخدامها”.

 وتعتمد آلية التنبيه عن حالة الشحن على الألوان الثلاثة التي تُعلمهم بالشحن المتبقي لبطارية مصدر الطاقة المحمول، فاللون الأخضر يعني بطارية يتراوح شحنها بين 60 و100 بالمائة، والبرتقالي بين 30 و60 بالمائة، والأحمر أقل من 60 بالمائة.

 وتتوفر منتجات مصادر الطاقة المحمولة الجديدة بثلاثة طرز، يأتي كلّ منها بسعات شحن متغيّرة، وسيجري طرحها في السوق الإماراتية بنهاية يناير الجاري. فيما سيتمّ طرحها في المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت وقطر وبقية دول الشوق الأوسط في فبراير 2013.

 

تويتر يضيف آلية جديدة تنبّه بتجاوز عدد الحروف المسموح

أضاف موقع التدوين المصغّر تويتر مؤخرًا ميزة بسيطة لآلية كتابة التغريدات، حيث أصبحت المحارف التي تزيد عن العدد المسموح بكل تغريدة (140 محرف) تتحول للون الأحمر من أجل تنبيه المستخدم بأن طول التغريدة قد انتهى عند هذا الحد.

وتساعد هذه الميزة المستخدمين الذين يكتبون بسرعة ضمن الموقع إلى الانتباه أثناء الكتابة بأن حجم التغريدة قد تجاوز الحد المسموح به ضمن تويتر والذي يتمثل بـ 140 حرف فقط.

هذا ويتيح موقع تويتر سابقًا معرفة الكلمات القابلة للنقر مثل “الوسوم” وروابط المواقع URL بتغيير لونها وتمييزها عن النص البسيط، من أجل أن يعلم القارئ بأنها مختلفة عن باقي النص.

كما يسمح الموقع بمشاهدة الصور التي تم رفعها بمجرد فتح التغريدة، دون الحاجة للذهاب إلى الرابط الموجود، وكذلك هو الحال مع روابط الفيديو من موقع يوتيوب.

يُشار إلى أن هذه الميزة أصبحت متوفرة لجميع مستخدمي الموقع الرسمي (Twitter.com) ابتداءً من يوم أمس.

إطلاق الذاكرة الفلاشية الأسرع والأكبر سعة على مستوى العالم

 أعلنت اليوم “كنجستون ديجيتال أوروبا” عن إطلاق الذاكرة الفلاشية DataTraveler HyperX Predator 3.0 التي تعدّ الأكبر سعة من نوعها في العالم، إذ ستتوفر بسعة 1 تيرابايت خلال الربع الأول من العام الحالي، في حين تتوفر حاليا في الأسواق بسعة 512 غيغابايت.

وتعتبر هذه الذاكرة الأسرع ضمن سلسلة الذواكر التي توفرها شركة كنجستون، وذلك بمعدّل قراءة يبلغ 240 ميغابايت في الثانية ومعدّل كتابة يبلغ 160 ميغابايت في الثانية، مما مكّن هذا الذاكرة من الحصول على شهادة SuperSpeed USB 3.0 الخاصة بالذواكر فائقة السرعة.

 وقال أنطوان حرب، مدير تطوير الأعمال في كنجستون لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا: “تتيح الذاكرة الجديدة التي نوفرها لعملائنا تخزين كل بياناتهم الرقمية على ذاكرة فلاش واحدة محمولة، وسيكون بمقدور المستخدمين الوصول إلى الملفات والتطبيقات الضخمة وتعديلها أو نقلها إلى الذاكرة بكل سهولة وبصورة مباشرة دون أي تأخير نظراً للسعة الهائلة والسرعة الكبيرة للذاكرة”.

 وتتوافق الذاكرة الجديدة مع الجيل التالي من منفذ USB 3.0، وهي مثالية للاستخدام مع الكمبيوترات الحديثة المزوّدة بمنفذ من هذا النوع. ويمكن للمستخدمين الذين يتعاملون مع ملفات الفيديو أو الصور الكبيرة أو لهواة الألعاب الإلكترونية الراغبين في الاحتفاظ بكامل مكتبتهم الرقمية أثناء التجوال الاعتماد على هذا الذكرة نظرا لما تتمتع به من مزايا فائقة من ناحية السعة والسرعة، كما أن الهيكل المعدني المدعّم بمادة الزنك يمنح الذاكرة متانة فائقة ويحميها من الصدمات ويضفي عليها لمسة من الأناقة في التصميم.

 وتنتمي الذاكرة الجديدة إلى سلسلة الذواكر HyperX Predator  التي تطوّرها شركة كنجستون والتي تمثل المنتجات الأعلى أداء ضمن مجموعة منتجات الشركة من نوع HyperX . وتحظى الذاكرة بضمان لمدة 5 أعوام ودعم تقني مجاني، كما أنها تتمتع بالموثوقية الفائقة التي تشتهر بها كافة منتجات كنجستون.

 ويأتي إطلاق الذاكرة الجديدة مع احتفال كنجستون بالذكرى 25 لدخولها عالم الذواكر، إذ تأسست الشركة بتاريخ 17 أكتوبر 1987، ثم توسعت لتصبح أكبر شركة مطوّرة للذواكر التي تستخدمها الشركات الأخرى في العالم. كما تشهد الشركة الاحتفال بالذكرى العاشرة لإطلاق ذواكر HyperX العالية الأداء، إذ تم إطلاق أول ذاكرة من هذا النوع عام 2002.

جدول التوافقية
نظام التشغيل	USB 3.0	USB 2.0
Windows® 8	Yes	Yes
Windows® 7 (SP1)	Yes	Yes
Windows Vista® (SP1, SP2)	Yes	Yes
Windows XP (SP3)	Yes	Yes
Mac OS X v.10.6.x +	Yes	Yes
Linux v. 2.6.x+	Yes	Yes

  سعة ومواصفات الذاكرة HyperX Predator 3.0 Features:

•  السعة القصوى: توفر الذاكرة سعة لا تضاهى لتخزين كل بياناتك الرقمية
• الأداء الأفضل: تتمتع الذاكرة بسرعة فائقة تختزل الوقت اللازم لنقل البيانات الضخمة.
• هيكل معدني مطعّم بمادة الزنك: هيكل أنيق ذو متانة فائقة لحماية الذاكرة
• سلسلة أنيقة لحمل المفاتيح مرفقة مع الذاكرة الجديدة
• الضمان: ضمان لمدة 5 أعوام مع دعم تقني مجاني، مما يضمن راحة بال المستخدم
• السرعة: مع منفذ USB 3.0: 240 ميغابايت في الثانية للقراءة و 160 ميغابايت في الثانية للكتابة، ومع منفذ USB 2.0: 30 ميغابايت في الثانية للقراءة و 30 ميغابايت في الثانية للكتابة
• التوافقية الرجعية: تتوافق الذاكرة مع منفذ USB 2.0
• السعة: 512 غيغابايت حاليا و 1 تيرابايت في وقت لاحق من الربع الأول من العام
• الأبعاد: بدون حلقة التوصيل مع سلسلة المفاتيح 72 × 26.94 × 21 ميليمتر
• مع حلقة التوصيل مع سلسلة المفاتيح 88.53 × 26.94 × 21 ميليمتر
• درجة حرارة التشغيل: من 0 إلى 60 درجة مئوية
• درجة حرارة التخزين: -20 إلى 85 درجة مئوية
• دعم لأحدث منفذ توصيل USB 3.0 مع دعم للمنفذ الأقدم USB 2.0

            

“آبل” تخفض طلباتها من مكونات “آيفون 5″ بسبب ضعف الإقبال عليه

خفضت الشركات طلباتها من شاشات الهاتف إلى النصف.

نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” اليوم خبرًا أفاد بقيام شركة “آبل” الأمريكية بخفض طلباتها من مكونات هاتفها “آيفون 5″، وذلك بسبب ضعف الطلب الذي أتى دون المتوقع، بحسب مصادر مطلعة لم تحددها الصحيفة.

وقالت الصحيفة إن طلبات الشركة من الشاشات الخاصة بـ “آيفون 5″ الذي كشفت عنه في أيلول (سبتمبر) 2012 الماضي، انخفضت إلى النصف للربع الأول من العام الحالي، مقارنة بما كانت “آبل” قد خططت له، كما أنها قامت بخفض طلباتها لمكونات أخرى غير الشاشة، وذلك بحسب مصدر مطلع أكد أن الشركة أبلغت المصنعين بهذا القرار الشهر الماضي.

ويرى مراقبون أن هذه الحركة من قبل “آبل” تشير إلى أن مبيعات هاتفها الجديد لم تكن بالقوة التي توقعتها ودفعتها إلى رفع سقف طلباتها من مكوناته. بالإضافة إلى المنافسة الشديدة التي تجدها الشركة من منافستها الكورية “سامسونج” وغيرها من شركات الهواتف الذكية التي تعمل بنظام “أندرويد” التابع لشركة البرمجيات وخدمات الإنترنت الأمريكية “جوجل”.

وأشارت الصحيفة إلى أن “آبل” التي دخلت سوق الهواتف الذكية عام 2007 بأول هاتف “آيفون”، كانت قد وضعت لنفسها جدول أعمال، إلا أن نظيرتها الكورية سبقتها بفضل هواتف المختلفة التي تعمل بنظام “أندرويد” مما أدى إلى استحواذ الأخيرة على سوق الهواتف الذكية في الولايات المتحدة الأمريكية، بل في العالم أجمع، على حد قول الصحيفة، كما أشارت الصحيفة إلى ازدياد الطلب على الهواتف منخفضة الثمن الذي تقوده حاليًا الشركات الصينية من أمثال “هواوي”.

وبحسب تقرير نشرته شركة “IDC” للأبحاث، كانت حصة “آبل” من عدد الهواتف المشحونة عالميًا خلال الربع الثالث من العام المنصرم 2012، قرابة 14.6% وهي نسبة منخفضة مقارنة بحصة الشركة خلال الربع الرابع من عام 2011، والأول من عام 2012 التي تجاوزت 23%، في حين بلغت حصة “سامسونج” خلال نفس الفترة 31.3%.

يُشار إلى أن الشركة عندما أطلقت هاتفها أواخر العام المنصرم، عولت كثيرًا على المزايا الجديدة التي أتى بها “آيفون 5″ من حيث المعالج والشاشة التي جاءتى على غير العادة بقياس 4 بوصة، وغيرها من المواصفات.

وبحسب المصادر الذي نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” خبرها عنها، تقوم كل من شركة “شارب” اليابانية، و Japan Display، و “إل جي” الكورية، بتزويد “آبل” بشاشات هاتفها “آيفون 5″.

الجدير بالذكر أن خفض “آبل” لطلباتها من شاشات هاتفها سيؤثر على مبيعات الشركات المصنعة للمكونات خلال الربع الأول من العام الحالي، هذا ولا يمكن أن تعمل بعض مكونات “آيفون” إلا مع الهاتف نفسه، أي أنه سيكون من الصعب بالنسبة للشركات المصنعة إيجاد بدائل لتصريفها في إطار زمني قصير، في ظل وجود شركات مثل “شارب” تعاني من أزمة مالية بسبب خسارتها في سوق أجهزة التلفاز، وفقًا لما نشرته الصحيفة.

إطلاق هاتف خاص بفيسبوك في 15 يناير؟!

زينة عيد، نائبة تحرير الموقع العربي، إيمي إنفو

تدور التساؤلات حول ما ستعلنه شركة زوكربورغ آند كو المالكة لموقع فيسبوك في 15 يناير 2013، بعد أن أرسلت شركة الدعوات إلى الصاحفيين لحضور مؤتمر صحافي في مقرها الرئيسي في منلو بارك بولاية كاليفورنيا في التاريخ المذكور. وهذه المرة الأولى الأولى التي تجتمع بها الشركة بأعضاء الصحافة بعد إعلانها عن تعاونها مع مجموعة من ال لتطبيقاتها الخاصة بالهدايا Gifts في فاو شوارتز بمدينة نيويورك في نوفمبر.

لم توضح الشركة السبب خلف انعقاد المؤتمر، بل ورد على الدعوة: “تعاولا وشاهدوا ماذا نبني”، ما أدى إلى ظهور سلسلة من التكهنات، فقد أشار TechCrunch أن المصادر التي تحدّث إليها تداولت في أحاديثها عبارات مثل “نقال” و”صفقة كبيرة”، ما دعى البعض إلى الاعتقاد أن فيسبوك قد يعلن في 15 يناير عن إطلاق هاتفه الخاص.

لكن ليس من الواضح لغاية الآن إذا كان فيسبوك سيطلق هاتفه الخاص الذي يحمل علامته التجارية، أو نظاماً تشغيلياً للهواتف النقالة بحسب موقع Tech2.

دارت الإشاعات عن إطلاق موقع فيسبوك هاتفه الخاص طوال عامين، رغم نفي مؤسس موقع التواصل الاجتماعي مارك زوكربورغ لها في كلّ مرة. وقد صدرت بعض التقارير في 2011 أشارت إلى إمكانية تصميم فيسبوك لهاتف جوال باسم “بافي” يعمل على نظام تشغيل آندرويد، وأن الشركة قد توجّهت إلى HTC التايوانية لبناء الهاتف.

وكانت التقارير آنذاك قد أفادت أنه من الممكن إطلاق الهاتف في غضون 12 إلى 18 شهراً، ما يتوافق مع تاريخ 15 يناير، رغم نفي فيسبوك المستمر لمثل هذا الإطلاق. لكن من الغريب أن يلجأ فيسبوك إلى نظام تشغيل من ابتكار جوجل، مع احتدام المنافسة بين الموقع ومحرك البحث على جذب المستخدمين ورفع عائدات الإعلانات الإلكترونية.

وذكر تقرير علىDigi Times أن الهاتف سيحمل علامة فيسبوك وسيتضمن منصة خاصة بفيسبوك، وسيضمّ جميع الميزات والوظائف المتوفرة على موقع التواصل الاجتماعي. وسيقدم دعم الـ HTML5 للتطبيقات.

في حين من المستبعد أن يكون هاتف فيسبوك في حال إطلاقه بصلابة ونوعية نيكسوس من جوجل أو الآي فون من آبل، يتوقع الخبراء أن يكون هاتف فيسبوك مندرجاً ضمن فئة الهواتف المتدنية أو المتوسطة الكلفة لتجعله بمتناول جميع المستهلكين لاسيما في الأسواق النامية، وذلك بعد أن سلك فيسبوك هذا الاتجاه، مع إعلانه في عام 2010 عن إمكانية زيارة موقع فيسبوك وتصفّحه بسهولة، حتى عبر الهواتف النقالة التي لا تسمح بالتصفّح السريع للإنترنت، وذلك بفضل Facebook Zero المصمّم خصيصاً للهواتف النقالة.

يُتوقع ألا يكون تصميم هاتف فيسبوك ثورياً في حال إطلاقه، فستكون هذه أول تجربة لموقع التواصل الاجتماعي في عالم الهواتف الذكية. ومن المحتمل أن يضمّ كاميرا بعد استحواذ فيسبوك على إنستاغرام.

كما من المحتمل أيضاً أن يتمّ إضافة خدمة الاتصال عبر الهاتف إلى الماسنجر الخاص بالموقع، بعد تعاون فيسبوك مع سكايب، أو تشغيل الموسيقى بالتعاون مع سبوتيفاي. كما من المرجّح أيضاً أن يتمّ إطلاق متجر للتطبيقات، بعد إطلاق فيسبوك ميزة Facebook Gifts التي تسمح لكلّ مستخدم شراء الهدايا لشبكة معارفه على الموقع.

لكن رغم أن الشائعات كثيرة، يبقى أن نرى ما الذي سيكشف عنه فيسبوك في تاريخ 15 يناير.

15,000 تطبيق جديد في متجر “بلاك بيري” خلال 36 ساعة

أعلنت “RIM” الشركة الكندية المتخصصة في الاتصالات السلكية واللاسلكية والمصنعة لهواتف “بلاك بيري” أمس الأحد عن وصول عدد التطبيقات التي تم المصادقة عليها خلال حدث “BlackBerry 10 Community Port-A-Thon”، إلى 15,000 تطبيق خلال قرابة 36 ساعة.

يأتي هذا العدد من التطبيقات، الذي اعتبره نائب رئيس قسم العلاقات مع المطورين، ألك ساوندرز في تغريدة نشرها على حسابه عبر التدوين المصغر “تويتر” إنجازًا، ثمرة مشاركة المطورين خلال الحدث الذي عقدته الشركة تشجيعًا منها على تطوير تطبيقات خاصة بمنصة “بلاك بيري 10″ التي تعتزم الشركة إطلاقها، في 30 كانون الثاني (يناير) الحالي.

ورصدت “RIM” للمطورين الذي شاركوا في حدثها الافتراضي “BlackBerry 10 Community Port-A-Thon” الذي عقد على الإنترنت، العديد من الجوائز المادية بناءً على عدد التطبيقات التي تقدموا بها وتم المصادقة عليها، تبدأ من 100 دولار للتطبيق أو اللعبة الواحدة. وبالإضافة إلى الجوائز المالية وعدت الشركة كل مطور بحاسب لوحي “بلاك بوك” مقابل 2 إلى 5 تطبيقات فائزة، أما المطورين الذين يقدمون أكثر من 5 تطبيقات فسيدخلون السحب للحصول على النسخة الخاصة بالمطورين من هواتفها المرتقبة والعاملة بنظام “بلاك بيري 10″.

“مايكروسوفت” تصدر ترقيعًا نهائيًا لثغرة “إنترنت إكسبلورر” اليوم

تعتزم الشركة إصدار التحديث في وقت لاحق اليوم.

أعلنت “مايكروسوفت” الشركة الأمريكية المتخصصة في مجال البرمجيات، عن عزمها إصدار ترقيع أمني مهم لمتصفح الإنترنت التابع لها “إنترنت إكسبلورر” في وقت لاحق اليوم.

وقالت الشركة إن الترقيع المرتقب سيعمل على إصلاح الثغرة التي وصفت بالخطيرة، وأثرت على الإصدارات السادس والسابع والثامن من “إنترنت إكسبلورر”، والتي تم استغلالها من قبل المخترقين للتحكم بجهاز الحاسب الخاص بالضحية.

يُذكر أن الشركة كانت قد أصدرت مطلع الشهر الجاري تحديثًا، قالت إنه حل بديل تمهيدي يمكنه حماية مستخدمي “إنترنت إكسبلورر” الذين تأثروا بالثغرة، حتى إصدار ترقيع نهائي لها.

وقالت “مايكروسوفت” إنها توصي المستخدمين بتثبيت التحديث حال صدوره، وسيكون متاحًا للإصدارات السادس والسابع والثامن من متصفح “إنترنت إكسبلورر” من خلال قناة تحديث نظام التشغيل “ويندوز”.

أيسر تكشف عن الكمبيوتر اللوحي الجديد Iconia B1-A71

أعلنت شركة أيسر يوم أمس عن إطلاقها جهازها اللوحي الجديد Iconia B1-A71، والمخصص للمستخدمين الجدد أو العائلات التي تبحث عن جهاز مناسب لأطفالها. كما يعتبر الكومبيوتر اللوحي الجديد «آيكونيا B1-A71» مثالي للأشخاص كثيري المشاغل الباحثين عن رفيق مريح وخفيف الحمل. ويتميز هذا الجهاز بشاشة قياس 7 بوصة، وهو نفس حجم صفحة الكتاب القياسية، لمزيد من الراحة أثناء القراءة الإلكترونية، وتصفح الإنترنت، وممارسة الألعاب ومشاهدة أفلام الفيديو.

 تنقلية فائقة: من السهل حمل واستخدام هذا الجهاز بيد واحدة فقط، فهو مزود بقبضة ثلاثية الزوايا تقع على الجانب السفلي الأيسر، تعمل على تحسين القدرة على استخدام الجهاز بيد واحدة. كما أنه سهل الحمل في حقيبة أو ضمن جيب السترة بوزنه الخفيف والذي يبلغ 320 غ، مما يجعله أخف كومبيوتر لوحي بقياس 7 بوصة متواجد في الأسواق.

 متعة الاستجابة السريعة: يرتقي الجهاز بتجربة المستخدم وخبراته بالأجهزة اللوحية إلى مستوى أعلى، فهو يجمع ما بين المعالج 1.2 غيغا هرتز ثنائي النواة الخاص بتشغيل الألعاب بشكل سريع ومرن، وتصفح الإنترنت ومشاهدة أفلام الفيديو، وبين نظام التشغيل “جيلي بين” من “أندرويد” المتميز بسرعة الحصول على الإجابات الدقيقة على الاستفسارات والتصفح السهل. ولمعالجة الكثير من استفسارات البحث بالإمكان الاستعانة ببرنامج “VoiceSearch”، الذي يمكنّك من سماع الإجابة بسرعة.

 الإطلاع على وسائل الإعلام بشكل فوري، مجاناً: يتيح الجهاز الجديد فرصة الاطلاع على أكثر من 500 مجلة على شبكة الإنترنت مجاناً، والتي تصدر عن مئات من أفضل الناشرين والمواقع على شبكة الإنترنت، وهي متاحة على بعد نقرة أصبع واحدة، ويعود الفضل بذلك إلى “Google Currents” التطبيق الخاص بأجهزة الهواتف المحمولة الذكية، والمحدّث مؤخراً، يتيح لك إمكانية اكتشاف وقراءة وتبادل جميع الملفات والمدونات والمجلات المفضلة لديك عبر الإنترنت من خلال شاشة بقياس 7 بوصة من نوع “WSVGA” بمساحة عرض (1,024 × 600) – حتى عندما يكون في خارج وضعية الاتصال. وإذا كنت من المهتمين بالألعاب فسيتاح لك فرصة الاختيار من مجموعة ألعاب وتطبيقات يتجاوز عددها 700,000 لعبة وتطبيق من خلال موقع متجر “Paly Store”.

 قدرة تصوير ومشاركة كبيرة: الكومبيوتر اللوحي الجديد «آيكونيا B1-A71» مزود بكاميرا أمامية لإتاحة إمكانية الدخول في دردشات مرئية ومباشرة مع أصدقائك. وتقع الكاميرا في الزاوية العليا اليمينية، وهي تعمل أيضاً عندما تكون في الوضعية الأفقية، مما يسمح لعدد أكبر من الأشخاص بالظهور داخل الصورة المنقولة خلال المحادثة المرئية.

 يتوفر الكومبيوتر اللوحي الجديد «آيكونيا B1-A71» بأسعار معقولة ومناسبة ضمن عائلة منتجات أيسر الكبيرة والواسعة، وهو مصمم للاستخدام اليومي من خلال برامج التصفح “Modern Day Explorer”. كما أن جهاز «آيكونيا B1-A71» هو كسائر منتجات عائلة أيسر، يقدم تجربة متميزة بأسعار معقولة. وهو متوفر بسعة تبلغ 8 غيغا بايت، مع إمكانية توسيع هذه السعة من خلال شريحة من نوع “™microSD”، بالإضافة إلى انه يعتبر رفيق مثالي وسهل الاستخدام من قبل المستخدمين الجدد أو الأطفال، في حين يستخدم البالغين الكومبيوترات اللوحية الخاصة بهم.

 هذا ويزيد الكومبيوتر اللوحي الجديد«آيكونيا B1-A71» من عدد أفراد عائلة أجهزة الكمبيوتر اللوحية من أيسر، والمكونة من ثلاثة أجهزة لوحية “Android” قياس 10 بوصة، واثنين بقياس 7 بوصة، وواحد بقياس 11 بوصة يعمل بنظام ويندوز 8، وواحد من نوع “Hybrid” بقياس 10 بوصة يعمل بنظام ويندوز 8.

ومن المتوقع أن يتوفر الكومبيوتر اللوحي الجديد «آيكونيا B1-A71» في أسواق أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في منتصف شهر يناير بسعر يبدأ من 119 يورو.

 أهم الميزات والمواصفات:

• يعمل بنظام تشغيل أندرويد “جيلي بين”
• معالج ثنائي النوى 1.2 جيجا هيرتز
• شاشة بقياس 7 بوصة من نسق WSVGA ودقة عرض 1024×600
• سعة الذاكرة 8 جيجا بايت مع إمكانية إضافة بطاقة ذاكرة
• إمكانيات الاتصال اللاسلكي: واي فاي، بلوتوث
• نظام جي بي أس
• مخرج 3.5 مم
• ميكروفون داخلي
• منفذ بطاقة مايكرو أس دي مع إمكانية اضافة ذاكرة حتي 32 جيجا بايت
• الأبعاد: 197.4×182.5×113 ميليمتر
• الوزن 320 غرام

RIM” تعتزم إصدار 6 هواتف “بلاك بيري 10″ خلال 2013

تسعى الشركة إلى زيادة حصتها من سوق الهواتف الذكية، من خلال استهداف مختلف قطاعات السوق.

تعتزم شركة “RIM” المتخصصة في الاتصالات السلكية واللاسلكية والمصنعة لهواتف “بلاك بيري”، إطلاق 6 هواتف ذكية تعمل بنظام “بلاك بيري 10″، على الأقل خلال العام الجاري 2013.

وقال مدير التسويق في “RIM”، فرانك بولبن، في معرض حديثه لموقع “FierceWireless” ضمن فعاليات معرض الإلكتروينات الدولي CES 2013 المقام حاليًا في مدينة لاس فيجاس الأمريكية، إن الشركة الكندية تسعى إلى إطلاق عدة إصدارات من هواتفها الذكية مستهدفةً سوق الهواتف عالية المواصفات، والمتوسطة، والمنخفضة، وبأسعار متفاوتة بغية الاستحواذ على حصة أكبر من سوق الهواتف الذكية.

وتضم الهواتف المرتقبة، النماذج ذوات الشاشات اللمسية، والنماذج التي تأتي مع لوحة مفاتيح مادية، على حد سواء، وذلك وفقًا لما قاله بولبن، الذي أكد أن “RIM” لم تعقد أي اتفاقية حصرية مع شركات تزويد خدمة الاتصالات فيما يخص منصتها “بلاك بيري 10″ في أي سوق من الأسواق العالمية، وبالتالي سيكون لشركة “RIM”، مطلق الحرية في الدخول إلى مختلف قطاعات السوق من خلال منصتها الجديدة والأجهزة التي تنتجها.

وبحسب مراقبين، تعول شركة “RIM” كثيرًا على “بلاك بيري 10″ الذي تعتزم إطلاقه في 30 كانون الثاني (يناير) الجاري، وذلك بعد الانتكاسات التي عانت منها الشركة مؤخرًا، لذا يُعتقد أن الشركة سوف تترقب ردة فعل الشركات المزودة لخدمة الاتصالات وقطاع الأعمال، والمستهلكين، حيث عبر بولبن عن ثقته بنجاح أجهزة “بلاك بيري 10″ بعد أن قامت 150 شركة مزودة للاتصالات باختبارها.

وقال بولبن، إن العدد الكبير للمشتركين بخدمات “بلاك بيري” والذي يبلغ 79 مليون مشترك، بالإضافة إلى سجل الشركة الناصع والعلاقات الوطيدة بينها وبين الشركات المزودة للاتصالات، لهما خير برهان على أنها تعتبر ثالث أكبر منصة للهواتف الذكية، في إشارة إلى نظامي “أندرويد” و “iOS”، على حد تعبيره.

وأشار بولبن إلى أن “بلاك بيري 10″ سينطلق ومعه على الأقل، 70,000 تطبيق إلى جانب مجتمع قوي من المطورين يدعمه، وأضاف بولبن، أن أكثر التطبيقات شيوعًا بين مستخدمي الأجهزة المحمولة، والتي يبلغ عددها 600 تطبيق، ستكون متوفرة على “بلاك بيري 10″ وبنسبة 99%.

وتسعى “RIM”، وفقًا لبولبن، في المنصة المرتقبة إلى إبراز قوتها من ناحية الاتصالات، والطباعة، وخدمة التراسل الفوري، إلى جانب الأمان، وأكد أن اهتمام الشركة ينصب حاليًا للتغلب على نقاط ضعفها التي وجدت في أجهزتها القديمة، مثل العتاد الصلب الذي تقدمه في أجهزتها، وخاصة فيما يتعلق بالوسائط المتعددة، وتجربة تصفح الإنترنت التي اعتبرت أنها دون المستوى، بالإضافة إلى شح التطبيقات التي تدعمها المنصة، ثم أعقب قائلًا، إن الشركة ستكون منافس حقيقي.

يُذكر أن حصة “RIM” من سوق الهواتف الذكية خلال الربع الثالث من العام المنصرم 2012، كانت 5.3%، وذلك بحسب تقرير لشركة الأبحاث “جارتنر” Gartner، مسجلة انخفاضًا عن العام 2011 الذي بلغت فيه حصتها 11%.

ودعت الانتكاسات التي عانت منها “RIM”، بولبن إلى الاعتراف بأن الشركة خاطرت عندما قامت بإعادة تصميم واجهة “بلاك بيري 10″، لذا ستعمل الشركة على إعطاء مندوبيها والمستهلكين فكرة عن التصميم الجديد، وكلها أمل أن تعجبهم ويكون التعامل معها سهلًا.

الجدير بالذكر أن “RIM” كانت قد أرسلت الدعوات للصحفيين ووسائل الإعلام لحضور حدثها المرتقب، والذي تعتزم خلاله إطلاق الجيل القادم من هواتفها الذكية التي تعمل بنظام التشغيل الجديد “بلاك بيري 10″، وحددت الدعوة مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية مكانًا لعقد الحدث، الذي سيكون في 30 يناير/كانون الثاني 2013.

سامسونج تعلن عن هاتف Galaxy S II Plus

أعلنت شركة سامسونج عن هاتفها الجديد Galaxy S II Plus  الذي يمثل نسخة محسنة من هاتف Galaxy S II الأصلي، فهو مطابق له من حيث الشكل، ومشابه جدًا من حيث المواصفات مع بعض الفروقات البسيطة.

 ويعمل الهاتف بنسخة أندرويد 4.1.2 (جيلي بين) الأخيرة مع النسخة الأخيرة من واجهة TouchWiz Nature UX مع كافة الميزات البرمجية الموجودة فيها والمطابقة لما هو موجود في هاتف  Galaxy S III.

ويتمتع الهاتف الجديد بشاشة يبلغ مقاسها 4.3 إنش من نوع Super AMOLED Plus، ومعالج ثنائي النواة بتردد 1.2 جيغاهرتز، وهي نفس سرعة معالج الهاتف الأصلي، إلا أن سامسونج لم توضح طراز المعالج.

وتبلغ دقة الكاميرا الخلفية 8 ميجابيكسل معززة بميزة  zero lag shutter، أي أنها قادرة على التقاط الصور بشكل فوري، وتبلغ دقة الكاميرا الأمامية 2 ميجابيكسل. وتبلغ المساحة التخزينية الداخلية 8 جيجابايت فقط، لكن الجهاز يدعم بطاقات MicroSD حتى 64 جيجابايت.

الجدير بالذكر أن شركة سامسونج لم تحدد سعر الجهاز حتى الآن.

سامسونج تكشف عن معالج Exynos 5 Octa بثمان أنوية

المعالج الجديد يعمل على نوعين من المعماريات هما A15 و A7 كل واحدة تدير أربع أنوية

كشفت شركة سامسونج الكورية اليوم، 9 يناير/كانون الثاني، خلال المؤتمر الذي عقدته ضمن فعاليات معرض CES 2013 عن معالجها الجديد Exynos 5 Octa والذي يعمل بثمان أنوية.

يعمل المعالج الجديد بنوعين من المعماريات لتعمل كل واحد على أربع أنوية باستخدام التكنولوجيا المستخدمة في معالجات ARM الجديدة big.LITTLE. ويعمل المعالج بفضل هذه التقنية على التبديل بين مجموعتي الأنوية ليتم استخدام الأنوية الأربع بمعمارية A15 عند الحاجة إلى جهود قوية، بينما يتم استخدام الأنوية الأربع الأخرى بمعمارية A7 لتنفيذ المهام الخفيفة وتوفير طاقة وجهود البطارية.

وأشارت سامسونج إلى أن المعالج الجديد يوفر نحو 70% من استهلاك البطارية وذلك بفضل تقنية التحويل بين المعماريتين. واستعرضت سامسونج قدرات المعالج الرسومية أثناء المؤتمر وقالت بأنه يقدم ضعفي الأداء الرسومي مقارنةً أي معالج سابق موجود في الأسواق، بما في ذلك معالجها رباعي النواة السابق Exynos 4.

يُذكر أن العديد من الشركات المنافسة كانت قد أعلنت مؤخرًا عن معالجات جديدة أيضًا، أمثال شركة إنفيديا التي أعلنت عن معالج “تيغرا 4“، وإنتل التي أعلنت عن معالج جديد يدعى Haswell.