أخر إصدارات أوبنتو


الأربعاء، نوفمبر 14، 2012

آبل تصدر النسخة التجريبية الثانية من iOS 6.1 للمطورين


آبل تصدر النسخة التجريبية الثانية من iOS 6.1 للمطورين



آبل تصدر النسخة التجريبية الثانية من iOS 6.1 للمطورين


14 نوفمبر 2012

صدرت أمس النسخة التجريبية الثانية من نظام التشغيل الخاص بأجهزة آبل iOS والتي تحمل الرقم 6.1 Beta، وذلك بعد أسبوعين من طرح الشركة للنسخة الأولى. وتقدم هذه النسخة إصلاحات لبعض الأخطاء السابقة مع إضافة بعض التحسينات.
وتسمح النسخة الجديدة لمطوري التطبيقات بالإستفادة من تطبيق الخرائط الخاص بآبل، بحيث يمكن للمستخدمين البحث عن أماكن محددة على أساس كلمات بسيطة. على سبيل المثال، يمكن البحث عن كلمة “القهوة” ليتم العثور على أسماء ومواقع وتفاصيل بعض المقاهي المحلية القريبة من المستخدم.
وتشمل النسخة التجريبية الجديدة شرحاً مفصلاً لتطبيق “Passbook” ليتم تعريف المستخدم المبتدئ بكيفية استخدام هذا التطبيق وما فائدته. ويضم الإصدار الجديد أيضاً بعض القواعد الجديدة للمطورين ليصبح بإمكانهم ربط بطاقات صعود الطائرة مع التاريخ والمكان.
بإمكان المطورين المشتركين بموقع آبل تنزيل أحدث نسخة مصدرية من نظام التشغيل iOS 6.1 Beta، وذلك عن طريق الدخول لموقع الشركة على الويب.





مدير “ويندوز” يترك العمل في مايكروسوفت على نحو مفاجئ


مدير “ويندوز” يترك العمل في مايكروسوفت على نحو مفاجئ


مدير 'ويندوز' يترك العمل في مايكروسوفت على نحو مفاجئ



ترك مدير شعبة “ويندوز” في شركة البرمجيات الأمريكية مايكروسوفت، “ستيفن سينوفسكي” العمل في الشركة أمس الإثنين على نحو مفاجئ، دون الإدلاء بأي تصريح عن أسباب هذه المغادرة التي اعتبرها البعض صادمة.
يأتي هذا الفعل من سينوفسكي بعد أيام من إعلانه، كمدير لشعبة ويندوز في الشركة، عن إطلاق نظام التشغيل الجديد “ويندوز 8″ و”سيرفس” الحاسب اللوحي الجديد والأول الذي تطلقه مايكروسوفت، وبعد أن شهد له الكثيرون بالنجاح الذي حققته الشركة تحت إدارته على مدى السنوات الطويلة التي قضاها في الشركة، حيث انضم سينوفسكي إليها قبل 23 سنة في العام 1989 كمهندس تصميم للبرمجيات إلى أن أصبح المدير المسؤول عن ويندوز في 2009.
ونشرت مايكروسوفت رسالة قالت أنها من ستيفن سينوفسكي يصرح فيها لموظفي الشركة بأسباب تركه المفاجئ للعمل مع الشركة، حيث قال أنه، بعد إطلاق ويندوز 8 وسيرفس، قرر أن يترك مايكروسوفت بحثاً عن فرص جديدة تزيد من خبرته، وأضاف قائلاً، أن الكثيرين قد لاحظوا المبالغة والثرثرة في تخمين الأسباب وراء هذا القرار وتوقيته المفاجئ، إلا أنه يؤكد للموظفين أن السبب الحقيقي وراء هذا القرار هو شخصي وخاص به، ولا يوحي بأي طريقة كانت بأي تخمينات أو نظريات قد يستخلصها الغير عنه، أو ما هي الفرص التي أتيحت له، أو فيما إذا كانت الشركة أو قيادتها هي السبب.
وأرجعت بعض المصادر من داخل مايكروسوفت خروج الرجل إلى “وقاحته” التي رأها بعض العاملين في الشركة عائقاً أمام التعاون بينه وبين موظفي الشركة على الرغم من مواهب الرجل التي لا شك فيها، وذكرت مصادر أخرى أن سينوفسكي لم يفصل من عمله، ولكن قد يبدو جلياً أن الكثير من موظفي مايكروسوفت سعداء بأنهم سيستمرون في الشركة بدونه.
تجدر الإشارة إلى أن “جولي لارسون-جرين، هي من سيحل محل “سينوفسكي” في إدارة شعبتي البرمجيات والعتاد المتعلق بنظام التشغيل “ويندوز”، كما سيتولى “تامي ريلر” الإدارة المالية في قطاع الأعمال المتعلقة بويندوز.



نوكيا تكشف عن خدمة خرائطها الجديدة


نوكيا تكشف عن خدمة خرائطها الجديدة


نوكيا تكشف عن خدمة خرائطها الجديدة


14 نوفمبر 2012

كشفت “نوكيا”، الشركة الفلندية المتخصصة في صناعة الهواتف النقالة، اليوم عن خدمة الخرائط والملاحة الجديدة والمبينة على الحوسبة السحابية، والتي أطلقت عليها الاسم “هنا” Here خلال الحدث الذي عُقد في مدنية سان فرانسيسكو الأمريكية.
وقال، ستيفن إيلوب، رئيس نوكيا ومديرها التنفيذي، أنه ينبغي على خدمات الخرائط والملاحة أن تحثنا على الإحساس بعالمنا من حولنا، لذا تعمل نوكيا حالياً على ابتداع خرائط أكثر خصوصية تغير طريقتنا في ملاحة الحياة، على حد تعبير إيلوب.
وأضاف إيلوب أن كمية وقيمة البيانات المتوفرة لدى نوكيا ستمكنها من تحويل خدمة الخرائط إلى ما لم نكن حتى نعتقد أنه ممكن وقابل التحقيق، وقال أيضاً أن خدمة “هنا” بُنيت للعمل على معظم الهواتف النقالة وأنظمة تشغيلها.
وقال أيضاً أن نوكيا تسعى إلى تزويد الجميع، على أي جهاز، بالقدرة على استخدام هذه الخدمة والتي تعتبر أفضل منصة لتحديد المواقع حتى الآن، وأشار إيلوب إلى أن الانفتاح التي تتميز به “هنا” ستجعلها أفضل خدمة خرائط في العالم.
وكشفت نوكيا عن عزمها إتاحة حزمة المطورين من خدمة “هنا” على نظام تشغيل الهواتف الذكية “أندرويد” خلال الربع الأول من العام المقبل 2013، بالإضافة إلى توفيره لنظام تشغيل هواتف وأجهزة آبل iOS خلال الأسابيع القليلة القادمة، هذا وقد أقامت نوكيا شراكة لتزويد مؤسسة موزيلا بخدمة لتحديد الموقع تضيفها إلى نظام تشغيل الهواتف الذكية المبني على لغة HTML5 الذي تعتزم موزيلا إطلاق اسم متصفحها “فايرفوكس” عليه.
وافترض مايكل هالبهر، رئيس وحدة التجارة وتحديد المواقع في نوكيا، أن بناء هذا المنتج يتطلب قدراً كبيراً من قابلية التوسع باعتبارها تحتاج إلى تحديث على أساس البيانات التي يقوم المستخدم باستحداثها. وقال هالبهر، أن نوكيا تحتاج إلى ترجمة الاستخدام إلى خدمات أفضل كي يتمكن المزيد من الناس من الاستفادة من “هنا”، وأوضح أن الخدمة سوف تتحسن وتتوفر للجميع بعد أن تتعلم نوكيا عن كيفية استعمال الناس لحلول الخرائط.
وشدد هالبهر أيضاً على أهمية الانسجام بين المعلومات التي تحصل عليها الشركة من عدة مصادر مختلفة وبين الطرق الضرورية لبناء منصات خرائط شاملة تهدف نوكيا إلى تحقيقها. وقال هالبهر، أن الشركة تحتاج إلى التعامل مع الملايين والملايين من التحديثات، لأنه عندما تعتمد حياة المستخدم اليومية على خدمة الخرائط، يجب أن تكون الخدمة أدق مايكون.
وعرج هالبهر بالحديث إلى استحواذ نوكيا على شركة “Earthmine” الأمريكية، الذي أعلن عنه حديثاً و”Earthmine” هي شركة متخصصة في مايسمى “فهرسة الواقع” Indexing Reality. وقال أن هذا الاستحواذ سيسهم في حصول الشركة على أحدث تقنيات التصوير الثلاثي الأبعاد للشوارع، على غرار خدمة Street View من جوجل.
وقال هالبهر، أن نوكيا تسعى بفضل النمذجة ثلاثية الأبعاد للمناطق المتحضرة أو فن رسم الخرائط الحاسوبي إلى جعل “هنا” قادرة على حساب المدن لا تصورها فقط، على حد تعبير هالبهر، وأضاف أن هذا مختلف عن استخدام الخرائط الساكنة التي تكتفي بوضع فقاعات على الأماكن، بل أن “هنا” هي عبارة عن ملايين من الخرائط على هيئة طبقات فوق بعضها البعض للحصول على الحسابات والبيانات التي يحتاجها المستخدم.
وأكد إيلوب أن شركة الهواتف الفلندية “نوكيا” كانت الأولى التي غطت ست من قارات العالم وهي القارات المأهولة بالبشر، واستشهد أيضاً بأن الشركة تستفيد من أكثر من 80,000 مصدر بيانات لتحديث خرائطها يومياً، ويُذكر أن نوكيا قامت بتضمين هاتفي لوميا اللذان أعلن عنهما حديثاً، العديد من تطبيقات الخرائط وتحديد المواقع الجديدة.